أَسْعدَ اللهُ صَباحَكُمْ ‘ مَساءَكُمْ بِكُلِّ خَيرٍ وَبركَةْ
قَوانِينْ جَديدَةْ ‘ نَمْشِيْ عَلى أَرضِها حَتّى تَكونْ الحَياةْ : أَسهَل بِقَليلْ ،!
وَلِرَغبَتِنا فِي تَسهِيل الأُمورْ عَليكُمْ وَضَعنا وَثيقَتِنا الخَاصَةْ
عَلى أَمل التَّقيّد بِها ،!
لِرغْبَتِنا فِي إِيجادْ أَصحَابْ الأَقلامِ المميّزَةْ ‘ وَجَمعْ أَكبَر قَدرْ مِنْ هَؤلاءْ
: مُنِعَ المَنقولْ هُنا وَلا نَرضَى بِوُجودِهْ أَبداً ،
فِيْ حَالَ رَغبَةْ أَحِدْ الأَعْضاءْ فِي طَرحْ قِصّةْ فِيْ القِسمْ يُرجَى وَضعْ أَوّلْ ثَلاثَةْ أَجزاءْ فِيْ قِسِمْ :
فِيْ حَالَةْ طَرحْ القِصّةْ فِيْ مَكانٍ آَخرْ ‘ يُرجَى التّنويهْ عَلى ذَلِكْ لِمُشرِفاتْ القِسمْ مِن خِلالْ :
ذِكرْ اِسمْ المُنتَدى + اِسمْ العُضويّة إِنْ اِخْتَلفتْ ،
كَيفَ تَكونْ القِصّةْ ؟
لِنَرتَقِيْ بِأَفكَارِنا ‘
وَلِنَضعَ أَهدافاً وَفَوائِدْ يَستَفيدَ مِنها القَارِئْ بِقَدْرٍ أَكَبرْ مِن المُتعَةْ ، لِذَلِكْ :
يُمْنَع كِتابَةْ القِصصْ وَالتّي تَكُونْ جِلّ مِحوَرهُا حَولْ " العَلاقَاتْ بَينَ الجِنسينْ ، البُويَاتْ "
وَغَيرِها مِنَ الأُمورْ التِّيْ قَد تُؤَثِرْ فِيْ أَفكَار المُتَلقِيْ ،
* وَلا يَضُرْ فِيْ حَال رَغبَةْ الكَاتِبْ فِيْ إِيصَال فِكرةْ هَادِفَةْ عَنْ هَذاْ ، كَـ إِبرازْ
سَلبيّةْ هَذهْ الظّاهِرَةْ وَمدى تَأثِيرهَا السّيِئ عَلى الفَردْ ،
الابْتِعادْ بِالقَدرِ المُسْتَطاعْ عَنْ كِتابَةْ الَمواقِفْ التّيْ قَدْ تَخْدِشُ بِالحيَاءِ العَامْ ،
مُلاحَظاتْ مُهمّةْ :
الأَحادِيثْ الجَانبيّةْ مَمْنُوعَةْ ،
لِذَلِكَ أَتمنّى التقيّدْ بالحَديثْ عَنِ القِصَةْ وَمِحْوَر أَحداثِهاْ ، وفَيْ حَال وُجودْ هُناكْ أُمورٌ أُخرَىْ
يُوجَدْ لَدَيكُمْ : رَسائِلْ الزّوارْ + الرّسائِلْ الخاصَةْ + التَقييمَاتْ ،